كتاب أم مدونة أم كورس أون لاين؟

مع تنوع مصادر التعلّم اليوم تزداد حيرتي من أي مصدر المفترض أن أتعلّم. هل أبدأ بكتاب، كورس أونلاين؟ ربما مدونة؟ أو أحتاج الذهاب إلى الجامعة؟

في عصر زخم المعلومات لربما نحتاج لاشخاص يرتبون لك أفصل المصادر بالترتيب المناسب. ترتيب تلقّي المعلومة في نظري هو من أهم الأمور لبناء أساس قوي.

إجابةً على سؤالي أي المصادر أفضل عندما تتعلم أمر جديد. أعتقد اذا انت كنت حديث عهد في المجال، أي مصدر فيه هيكل محدد مثل التعليم (لستُ متأكد من هذا المثال) ، الكتب، الكورسات الأونلاين تعتبر خيار أمثل للتعلم وتختلف السرعة والتكلفة من خيار إلى آخر. بينما إذا كنت متخصص وتبحث عن معلومة معينة، المدونات غالباً هي صديقك وربما الأوراق العلمية في بعض الحالات (صراحةً لا أعلم الكثير عن الأمر الآخر). خاصة بعض المدونات اليوم تصلح أن تكون كتاب بذاتها.

و في حالة أنك أحببت أن لاتتبع الطرق التقليدية وتبحر بين المصادر بدون طريقة منهجية واضحة وتتبع فضولك ف”الله يقويك ?”).الطريقة جميلة لكن يصعب قياس التقدم فيها وأحيانا تصاب بإحباط وتحتاج إلتزام عالي، لكن والله اعلم أشعر أن العائد علي المعرفة عند اكتسابها بهذه الطريقة عالي جداً في أحسن الظروف ( إفتراضاً أنك أجدت ربط الأمور ببعضها البعض)

هنا نتيجة التصويت للطريقة المفضلة عند المتابعين في تويتر.

وهنا بعض الردود اللي وصلتني على تويتر عن تفضيل الأشخاص عند التعلّم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *