متلازمة عمل شيء مفيد

تخطيط الأسبوع من العادات التي أحاول اكتسابها

من أصعب الأمور التي أواجهها هو الاستمتاع وعمل اللاشيء. أو معرفة انه اليوم غير مناسب لعمل أي شيء (أذكر في اول وظيفة لي أخبرت مديري أني لست في طاقة مناسبة للعمل اليوم، الان اضحك على نفسي? ولولا لطافة مديري لا أظن أني سوف أنجو ذلك اليوم).

فالجمع بين الروتين والتخطيط وعمل اللاشيء من اصعب الأمور. مثلا هل تخطط لعمل اللاشيء، أم تجعلها للصدفة؟ وماموقع الروتين من ذلك؟

واحد من الأمور اللي تعلمتها عن نفسي أني لا أستمتع بملئ جدولي ١٠٠% وأفضّل خلق مساحة للتنفس.

لكن يظل السؤال ، متى لاتعمل شئ، وكيف تسمتع بعمل اللاشيء وتجبر عقلك على عدم التفكير؟

حدثوني عن علاقتكم مع اللاشيء في التعليقات ?

انضم إلى المحادثة

تعليق واحد

  1. كنت اعاني من نفس المتلازمة المذكوره لكن بعد معرفتي للmeditation ودخولي لعالم الروحانيات والتأمل .. اصبحت أعمل اللاشي باستمتاع ، مررت بمعلومه مؤخرًا وهي أن النوم غير كافي لإعادة شحن الجسم بالطاقة ، بل اوقات الراحه والتأمل وعمل اللاشي لا بد منها لعمل ” استدامة” لطاقة الجسم .. للإستزاده أكثر أنصح بالقراءة عن ما يسمى ب”mindfulness”

اترك تعليقاً

اترك رداً على Aljawhara إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *